3000 مُهاجر أَفريقي حاولوا التّسلل لمليلية قَبل متمِّ 2013
ذكرت صحيفة إلباييس الإسبانية
اليوم أن عدد المهاجرين الأفارقة الذين حالوا التسلل إلى المدينة السليبة
مليلية عبر السياج الشائك الفاصل قد تجاوز 3000 مهاجرا جنوب صحراويا، في
مقابل 1610 فقط في نفس الوقت من السنة الماضية، و ذلك ضمن المداخلة التي
شارك بها وزير الداخلية الإسباني خورخي فيرنانديز ضمن أشغال الدورة الثانية
للمنتدى البرلماني المغربي الإسباني المنعقدة بالعاصمة مدريد.
تقدم فرنانديز بالشكر للمغرب لتعاونه الأمني في حماية السياج الفاصل بين البلدين، مؤكدا اعتزام إسبانيا تقديم المساعدة للمغرب قصد إجلاء و إعادة المهاجرين الأفارقة المتربِّصين بشمال المغرب، في انتظار محاولة للعبور إلى الضِّفة الإسبانية، فيما سيتم فتح مجال الطوعية للمهاجرين الراغبين في العدوة من خلال التنسيق مع المنظمة الدولية للهجرة.
رغم انخفاظ أعداد الوافدين الأفارقة على الحدود المليلية للعبور إلى حدود نهاية النصف الأول من هذا العام، إلا أن التدفق الأخير بالمئات دفع إسبانيا إلى الإبقاء على حالة "تأهب قصوى" لمواجهة أعداد أخرى محتملة، قد ترتفع مع نهاية هذه السنة إلى رقم قياسي جديد.
ضمن إجراءاتها لمنع تسلق الجدارالفاصل، قال مندوب الحكومة الاسبانية بمدينة مليلية عبد المالك البركاني أنه سيتم العمل على تمتين الجدار بشبكة من الفولاذ، لمنع المهاجرين من استخدام أطراف الأصابع في تسلق الجدار عبر ثقوب السياج.
تقدم فرنانديز بالشكر للمغرب لتعاونه الأمني في حماية السياج الفاصل بين البلدين، مؤكدا اعتزام إسبانيا تقديم المساعدة للمغرب قصد إجلاء و إعادة المهاجرين الأفارقة المتربِّصين بشمال المغرب، في انتظار محاولة للعبور إلى الضِّفة الإسبانية، فيما سيتم فتح مجال الطوعية للمهاجرين الراغبين في العدوة من خلال التنسيق مع المنظمة الدولية للهجرة.
رغم انخفاظ أعداد الوافدين الأفارقة على الحدود المليلية للعبور إلى حدود نهاية النصف الأول من هذا العام، إلا أن التدفق الأخير بالمئات دفع إسبانيا إلى الإبقاء على حالة "تأهب قصوى" لمواجهة أعداد أخرى محتملة، قد ترتفع مع نهاية هذه السنة إلى رقم قياسي جديد.
ضمن إجراءاتها لمنع تسلق الجدارالفاصل، قال مندوب الحكومة الاسبانية بمدينة مليلية عبد المالك البركاني أنه سيتم العمل على تمتين الجدار بشبكة من الفولاذ، لمنع المهاجرين من استخدام أطراف الأصابع في تسلق الجدار عبر ثقوب السياج.
ليست هناك تعليقات: